اختصاصي يحذر: أدوية منتشرة في مواقع التواصل قد تدمّر الحياة الجنسية للرجل

المغربي جلال جيد حكما لمباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة

موتسيبي حاضر ملعب المدينة لمتابعة مباراة أوغندا وتنزانيا

حضور جماهيري في مباراة أوغندا وتنزانيا بملعب المدينة بالرباط

أمطار الخير تتساقط على منطقة أمسكرود ضواحي أكادير وتنعش الفرشة المائية

الصحفي التونسي صاحب تصريح "الضو مكاينش" ناشط مع الجماهير التونسية في فاس

أخنوش: بفضل جلالة الملك بلادنا تنعم بالاستقرار والتنمية في عالم مضطرب يعج بالصراعات

أخنوش: بفضل جلالة الملك بلادنا تنعم بالاستقرار والتنمية في عالم مضطرب يعج بالصراعات

أخبارنا المغربية - أكادير

نبه عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس الحكومة، اليوم السبت بمدينة أكادير، إلى ما يطبع العالم الذي نعيش فيه من اضطراب ومتغيرات، وما يشهده من صراعات وأزمات لا تنتهي، مستدركا بأن بلادنا تنعم باستقرار ومسيرة تنموية حقيقية، بفضل الرؤية الملكية المتبصرة وديبلوماسية صاحب الجلالة الحكيمة.  

واعتبر أخنوش في كلمته في إطار الجولة الرابعة من "مسار الإنجازات"، أمام نحو 5 آلاف من مناضلي "الأحرار" وساكنة جهة سوس ماسة، أن هذه الرؤية الملكية المتبصرة، تواكبها حكومة قوية وأغلبية منسجمة ومتماسكة، مؤكدا ضرورة تحلي قيادة الحكومة بالصبر، وتحمل المسؤولية الملقاة على عاتقها في تنزيل مختلف البرامج إلى آخر دقيقة في عمر هذه الحكومة.

وسجل المتحدث، أن المغاربة يميزون جيدا بين الوفي وغير الوفي، ومن يعمل بجدية ومن يبحث فقط عن "البوز السياسي".

واستعرض مجموعة من المؤشرات الإيجابية، التي اعتبرها ثمرة مجهودات جماعية، مشددا على أن الحكومة بقيادته تواجه التحديات بالصبر والعزيمة والإرادة.

وشكر أخنوش، أحزاب الأغلبية والحكومة على تعبئتها لإنجاح تنزيل مختلف المشاريع، وآخرها مصادقتها يوم الخميس الماضي على القانون المتعلق بإحداث الوكالة الوطنية لحماية الطفولة، وهو ما سيكون له انعكاس إيجابي على حماية الأطفال المشردين وإدماجهم داخل المجتمع.

واعتبر رئيس الحكومة، أن الحدث عن تعميم التغطية الصحية، وصرف الدعم الاجتماعي المباشر، وقانون حماية الطفولة، يعني أن بلادنا تعيش ثورة اجتماعية حقيقة، مبرزا أن هذه هي الدولة الاجتماعية التي يريدها جلالة الملك.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات