الرئيسية | دين ودنيا | ما هو عذاب القبر بالأيات والأحاديث ؟

ما هو عذاب القبر بالأيات والأحاديث ؟

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
ما هو عذاب القبر بالأيات والأحاديث ؟
 

هناك حكمة من عذاب القبر ونعيمه فهو أول مراحل الأخرة  . وقد أشار الله تعالي لعذاب القبر في كتابه الكريم ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )

ومن امثلة الذنوب التي تؤدي إلي عذاب القبر يجب الإبتعاد عنها هي النميمة وعدم التنزه من البول :

 

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: خَرَجَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم مِنْ بَعْضِ حِيطَانِ الْمَدِينَةِ، فَسَمِعَ صَوْتَ إِنْسَانَيْنِ يُعَذَّبَانِ فِى قُبُورِهِمَا، فَقَالَ:

 

« يُعَذَّبَانِ؛ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِى كَبِيرٍ، وَإِنَّهُ لَكَبِيرٌ: كَانَ أَحَدُهُمَا لاَ يَسْتَتِرُ مِنَ الْبَوْلِ، وَكَانَ الآخَرُ يَمْشِى بِالنَّمِيمَةِ». أخرجه البخاري في صحيحه (6055)

 

عذاب القبر فيه تعذيب  للعصاه الكافرين أو نعيم للمؤمنين الصادقين وقد يكون مكفراً لبعض الذنوب التي يقوم بها العبد في الحياة الدونيا ويأتي يوم القيامة كمن لاذنب له .

 

ما هو عذاب القبر

عذاب القبر من القرأن :

 

عذاب القبر للعصا والمذنبين ثابت بأدلة قوية من القرأن الكريم وهي كالأتي :

 

 قال تعالي : ” وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ{غافر: 45-46}. والآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة.

قال تعالي : ” سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ {التوبة:101}.

قال تعالي : ” وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ {الطور: 47}.

قال تعالي ”  إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ [الأنعام: 93]

قال تعالي : ” يثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ [إبراهيم: 27]

  قال تعالي : ” وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ  (سورة السجدة، الآية21).

 قال تعالي :  وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنَزلَ اللّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ   (سورة الأنعام، الآية93)

 قال تعالي :” وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ 50 ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ 51 كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ فَأَخَذَهُمُ اللّهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ 52]

(سورة الأنفال: 50 – 52)

قال تعالي : ” وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى 124 قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا 125 قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى 126 وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى 127] (سورة طه: 124-127)

قال تعالي : ” حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ 99 لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ] (سورة المؤمنون: 99، 100)

عذاب القبر من السنة النبوية :

 

عن عائشة رضي الله عنها  قالت : دَخَلَتْ عَلَيَّ عَجُوزَانِ مِنْ عُجُزِ يَهُودِ الْمَدِينَةِ فَقَالَتَا إِنَّ أَهْلَ الْقُبُورِ يُعَذَّبُونَ فِي قُبُورِهِمْ قَالَتْ فَكَذَّبْتُهُمَا وَلَمْ أُنْعِمْ أَنْ أُصَدِّقَهُمَا ـ ما طابت نفسي أن أصدقهما ـ فَخَرَجَتَا وَدَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَجُوزَيْنِ مِنْ عُجُزِ يَهُودِ الْمَدِينَةِ دَخَلَتَا عَلَيَّ فَزَعَمَتَا أَنَّ أَهْلَ الْقُبُورِ يُعَذَّبُونَ فِي قُبُورِهِمْ فَقَالَ صَدَقَتَا إِنَّهُمْ يُعَذَّبُونَ عَذَابًا تَسْمَعُهُ الْبَهَائِمُ قَالَتْ فَمَا رَأَيْتُهُ بَعْدُ فِي صَلَاةٍ إِلَّا يَتَعَوَّذُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ قَالَتْ عَائِشَةُ: وَمَا صَلَّى صَلَاةً بَعْدَ ذَلِكَ إِلَّا سَمِعْتُهُ يَتَعَوَّذُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ))

 

( أخرجه مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها )

 

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

 

((اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْجُبْنِ وَالْهَرَمِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ))

 

(متفق عليه , أخرجهما البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه)

 

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ أَبُو سَعِيدٍ وَلَمْ أَشْهَدْهُ مِنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

 

((إِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ تُبْتَلَى فِي قُبُورِهَا فَلَوْلَا أَنْ لَا تَدَافَنُوا لَدَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُسْمِعَكُمْ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ الَّذِي أَسْمَعُ مِنْهُ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ فَقَالَ تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ النَّارِ قَالُوا نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ النَّارِ فَقَالَ تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ قَالُوا نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ))

 

( أخرجه مسلم عن أبي سعيد الخدري وعن زيد بن ثابت )

 

من بعض أدعيته صلى الله عليه وسلم:

 

((اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ))

 

(متفق عليه , أخرجهما البخاري ومسلم عن أبي هريرة)

 

عَنْ مَوْلَى عُثْمَانَ قَالَ كَانَ عُثْمَانُ إِذَا وَقَفَ عَلَى قَبْرٍ بَكَى حَتَّى يَبُلَّ لِحْيَتَهُ فَقِيلَ لَهُ تُذْكَرُ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ فَلَا تَبْكِي وَتَبْكِي مِنْ هَذَا فَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

 

((إِنَّ الْقَبْرَ أَوَّلُ مَنْزِلٍ مِنْ مَنَازِلِ الْآخِرَةِ فَإِنْ نَجَا مِنْهُ فَمَا بَعْدَهُ أَيْسَرُ مِنْهُ وَإِنْ لَمْ يَنْجُ مِنْهُ فَمَا بَعْدَهُ أَشَدُّ مِنْهُ قَالَ وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا رَأَيْتُ مَنْظَرًا قَطُّ إِلَّا الْقَبْرُ أَفْظَعُ مِنْهُ))

 

( أخرجه الترمذي عن مولى عثمان )

 

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ امْرَأَةً سَوْدَاءَ كَانَتْ تَقُمُّ الْمَسْجِدَ أَوْ شَابًّا فَفَقَدَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَ عَنْهَا أَوْ عَنْهُ فَقَالُوا مَاتَ:

 

((قَالَ أَفَلَا كُنْتُمْ آذَنْتُمُونِي قَالَ فَكَأَنَّهُمْ صَغَّرُوا أَمْرَهَا أَوْ أَمْرَهُ فَقَالَ دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهِ فَدَلُّوهُ فَصَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَ إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا وَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُنَوِّرُهَا لَهُمْ بِصَلَاتِي عَلَيْهِمْ))

 

(متفق عليه أخرجهما البخاري ومسلم عن أبي هريرة )

 

عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ:

 

((أُهْدِيَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرَقَةٌ مِنْ حَرِيرٍ فَجَعَلَ النَّاسُ يَتَدَاوَلُونَهَا بَيْنَهُمْ وَيَعْجَبُونَ مِنْ حُسْنِهَا وَلِينِهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَعْجَبُونَ مِنْهَا قَالُوا نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَمَنَادِيلُ سَعْدٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنْهاَ))

 

(متفق عليه , أخرجهما البخاري ومسلم عن البراء بن عازب )

 

عَنْ عَائِشَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

 

((إِنَّ لِلْقَبْرِ ضَغْطَةً وَلَوْ كَانَ أَحَدٌ نَاجِيًا مِنْهَا نَجَا مِنْهَا سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ ))

 

( أخرجه أحمد في المسند عن عائشة )

 

عَنْ عَائِشَة رضي الله عنها،أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ محمد صلى الله عليه وسلم، قَالَ:”يُرْسَلُ عَلَى الْكَافِرِ حَيَّتَانِ، وَاحِدَةٌ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ، وَأُخْرَى مِنْ قِبَلِ رِجْلَيْهِ تَقْرِضَانِهِ قَرْضًا، كُلَّمَا فَرَغَتَا عَادَتَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ”

 

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ ابْنَةُ أَبِي سُفْيَانَ، اللَّهُمَّ أَمْتِعْنِي بِزَوْجِي رَسُولِ اللَّهِ محمد صلى الله عليه وسلم، وَبِأَبِي أَبِي سُفْيَانَ، وَبِأَخِي مُعَاوِيَةَ، قَال: فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ محمد صلى الله عليه وسلم : إِنَّكِ سَأَلْتِ اللَّهَ لآجَالٍ مَضْرُوبَةٍ ، وَأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ ، وَأَرْزَاقٍ مَقْسُومَةٍ ، لَنْ يُعَجَّلَ شَيْءٌ قَبْلَ حِلِّهِ ، أَوْ يُؤَخَّرَ شَيْءٌ عَنْ حِلِّهِ ، وَلَوْ كُنْتِ سَأَلْتِ اللَّهَ أَنْ يُعِيذَكِ مِنْ عَذَابٍ فِي النَّارِ ، وَعَذَابٍ فِي الْقَبْرِ ، كَانَ أَخْيَرَ ، أَوْ أَفْضَلَ

 

عن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ قال: دَخَلَ النَّبِيُّ محمد صلى الله عليه وسلم يَوْمًا نَخْلا لِبَنِي النَّجَّارِ، فَسَمِعَ أَصْوَاتَ رِجَالٍ مِنْ بَنِي النَّجَّارِ، مَاتُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُعَذَّبُونَ فِي قُبُورِهِمْ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ محمد صلى الله عليه وسلمفَزِعًا، فَأَمَرَ أَصْحَابَهُ أَنْ تَعَوَّذُوا مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ .

 
مجموع المشاهدات: 20773 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (14 تعليق)

1 | ايبالين ادريس
ليس هناك عذاب فى القبر لان الله سبحانه وتعالى قد حدد يوما واحدا وهو يوم القيامة للحساب فلا عذاب بدون حساب تم تم أحاديث النبى صلى الله عليه وسلم تخالف كل من يتكلم عن عذاب القبر يقول صلى الله عليه وسلم ادا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث ولد صالح يدعو له عمل ينتفع به وصادقة جارية ويقول صلى الله عليه وسلم فى حديث آخر من سن سنة حسنة فى الإسلام فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة ومن سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم الدين يعنى الإنسان حتى بعد وفاته لاتزال الحسنات أو السيئات تصله.فكيف سيغيب فى القبر
مقبول مرفوض
-2
2019/04/19 - 02:23
2 |
هناك عذاب قبر أم لا بالنسبة لي شيئ لا يهم الأهم أن نستعد للموت بالأعمال صالحة وبالعبادات وبفعل ما أمرنا به الله تعالى وآجتناب ما نهانا عنه
مقبول مرفوض
0
2019/04/20 - 03:42
3 | أحمد أنعم
العذاب قبل الحساب
كلام الله واضح أكثر من ألف آيه بالقرآن الكريم تنفي عذاب القبر. .....هذه ثقافة اليهود جاؤوا بها من ديانات كاذبه وأدخلوها في كتب التراث الإسلامي وعلمائنا في غفله في القرن الثاني والثالث الهجري . قال تعالى (وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ) وقال تعالى (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ) وقال تعالى ( قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ)صدق الله العظيم العذاب يأتي بعد الحساب سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا
مقبول مرفوض
2
2019/04/20 - 05:12
4 | أحمد انعم
أين أحاديث نعيم القبر
لماذا كل الكلام عن العذاب في القبر ؟ لماذا لاتذكر ونا بنعيم القبر......كل الآيات التي أوردتها تنفي عذاب القبر. .....وكل الأحاديث التي أستشهد تم بها تناقض القرآن الكريم تماما......إذا كان عذاب القبر لمن لايستبريئ من بول ومن يمشي في النميمة بحسب الأحاديث. .....لكن القرآن الكريم يقول في النمامين )ماسلككم في سقر....قالوا لم نكن من المصلين....ولم نك نطعم المسكين.....وكنا نخوض مع الخائضين( كذلك الآيه )الظالمين في غمرات الموت واضح أنهم في شدة الموت.....أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب العون بماكنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون......إذا كان هذا هو عذاب القبر فبماذا سيعذبون يوم القيامه كذلك تقولون إن عذاب القبر لمن لايستبريئ من بوله ومن يمشي في النميمه. ....ناقضتم أنفسكم كثير من الآيات القرآنية تنفي عذاب القبر وانتم تبحثون عن المتشابه لتفتروا على الله الكذب.....العذاب بعد الحساب.
مقبول مرفوض
2
2019/04/20 - 05:24
5 | أحمد أنعم
العذاب قبل الحساب
كلام الله واضح أكثر من ألف آيه بالقرآن الكريم تنفي عذاب القبر. .....هذه ثقافة اليهود جاؤوا بها من ديانات كاذبه وأدخلوها في كتب التراث الإسلامي وعلمائنا في غفله في القرن الثاني والثالث الهجري . قال تعالى (وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ) وقال تعالى (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ) وقال تعالى ( قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ)صدق الله العظيم العذاب يأتي بعد الحساب سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا
مقبول مرفوض
2
2019/04/20 - 05:24
6 |
لا عذاب قبل حساب لا عذاب للقبر اولا لا يوجد ايه من القران اية صريحه تثبت ان هناك عذاب قبر ثانيا بخصصوص الاحاديث التي تكلمت عن عذاب القبر احاديث مدسوسه
مقبول مرفوض
1
2019/04/20 - 12:03
7 | عمر المناصير..الأُردن
الافتراء على الله ورسوله
أُكذوبة وفرية عذاب القبر ............... يقول الحق....لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأُولى...وما دون ذلك فهو باطل .............. هل هُناك روضة من الجنة مكانها القبر وتلك الحفرة التي تحت الأرض التي أوجدها الوضاعون في خُرافتهم وأُسطورتهم تلك...فهل هذا ما وعد الله به عباده الصالحين روضة في حُفرة من التراب النتن يا عبدة القبورتجعلون من القبور رياض من الجنان!! . ......... يقول رسول الله صلى اللهُ عليه وعلى آله وصحبه وسلم لنفيه لكلام العجوز اليهودية بوجود عذاب القبر " كَذَبَتْ يَهُودُ، وَهُمْ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَكْذَبُ ، لَا عَذَابَ دُونَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ " لكنهم شوهوا وحرفوا قول رسول الله هذا لكي يخدموا خُرافتهم..بأن جعلوا عجوزاً يهودية تُعلمه خُرافتهم وتخبره بها ............ وكذب إختراعهم لحياة البرزخ...وبأنه عذاب وأهوال وشدائد من الله للكُفار في قبورهم يبدأ بعد دفن الميت ويستمر إلى يوم القيامة.. وفي الحقيقة فهم يكذبون بتخصيصه للكُفار بل إن عذابهم يقصدون به المُسلمين والذكور بالذات فعذاب قبرهم ذكوري....ونُنبه قبل أن نبدأ بأن الآية من سورة الدخان رقم56 ....ترد كُل ما أستدلوا به ، فما من دليل يستدل به من لا عقول برؤوسهم إلا وترميه هذه الآية بوجه من أستدل به ، فأينما وجدتم دليل لهم إعرضوه على هذه الآية التي ترده في حلوقهم ، فلا وجود ولو لآية واحدة فيها تصريح بين وواضح عما يفترونه على الله من وجود لعذاب وفتنة القبر.. صنعوا ديناً غير دين الله ويفرضونه على المُسلمين بالقوة وعلى أنه من المعلوم من الدين بالضرورة ، ويُكفرون كُل من يُنكر إفتراءهم على الله...فهل هُناك عذاب قبل الحساب؟؟ وهو سؤال موجه لمن يطعنون بعدل الله وبعدالته. .............. ولنسمع للشيخ عمر عبد الكافي وما يورد من أدلة وكيف ترميها هذه الآية بوجهه وهو مُتخصص للترويج لعذاب القبر..الأدنا..الأدنا...هؤلاء الذين يفترون على الله وعلى دين الله وعلى رسول الله الكذب {انظُرْ كَيفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْماً مُّبِيناً }النساء50...وأهم شيء هو السماع لقرع النعال...فالنعال لها قرع..هل من يمشي يخرج من مشيه قرع لنعاله ، لماذا لا يسمع ميتهم إلا قرع النعال....ولا نظن من ألف هذا إلا من جعل الصحابة الكرام يقتتلون ولأكثر من مرة بواسطة النعال؟؟؟!! . ................
مقبول مرفوض
0
2020/02/17 - 06:35
8 | عمر المناصير..الأُردن
أُكذوبة وفرية عذاب القبر ............... سؤال موجه لمن أوجدوا هذه الفرية وهذه الخُرافة ، بالإعتماد على تلك الروايات المُخزية والموضوعة ، وكذلك فرية وخُرافة البرزخ أين تذهبون بالآية رقم 56 من سورة الدُخان؟؟!! الله يقول عن من ماتوا بأنهم أموات{أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ }النحل21 وموجدوا فرية وخُرافة عذاب وبرزخ القبر يُعاندون الله ويُشاققونه بأنهم أحياء بعد عودة الروح لهم بعد دفنهم ، وبأنهم يتعذبون ويتنعمون في القبور...هل هؤلاء برؤوسهم عقول أو عندهم تفكير؟؟!! الله يقول قول وهُم يؤمنون بعكسه . .............. يقول الحق... أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء...لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأُولى... وهذا هو الحق وما دون ذلك فهو باطل وافتراء على الله وعلى رسول الله وتحدي وتكذيب لله وتكذيب لكتاب الله...وليسألوا أنفسهم من يستدلون بتلك الأحاديث والروايات المكذوبة المنسوبة لرسول الله...هل سيجعلهم الله ممن كذبوا على رسول الله عامدين متعمدين؟؟ وبأنهم إفتروا على الله الكذب..وسينتظرون ما لا يسرهم . .............. هل هُناك روضة من الجنة مكانها القبر وتلك الحفرة التي تحت الأرض التي أوجدها الوضاعون في خُرافتهم وأُسطورتهم تلك...فهل هذا ما وعد الله به عباده الصالحين روضة في حُفرة من التراب النتن يا عبدة القبورويا ايُها القبوريون تجعلون من القبور رياض من الجنان!! وماذا عن من يتم تحنيطهم؟؟ أو وضعهم في ثلاجات الموتى لأيام وأيام...هل يبقى مُنكركم ونكيركم ينتظرون عند باب غرفة الثلاجة مثلاً . ......... يقول رسول الله صلى اللهُ عليه وعلى آله وصحبه وسلم لنفيه لكلام العجوز اليهودية بوجود عذاب القبر " كَذَبَتْ يَهُودُ، وَهُمْ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَكْذَبُ ، لَا عَذَابَ دُونَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ " لكنهم شوهوا وحرفوا قول رسول الله هذا لكي يخدموا خُرافتهم..بأن جعلوا عجوزاً يهودية تُعلمه خُرافتهم وتخبره بها ............ وكذب إختراعهم لحياة البرزخ...وبأنه عذاب وأهوال وشدائد من الله للكُفار في قبورهم يبدأ بعد دفن الميت ويستمر إلى يوم القيامة.. وفي الحقيقة فهم يكذبون بتخصيصه للكُفار بل إن عذابهم يقصدون به المُسلمين والذكور بالذات فعذاب قبرهم ذكوري....ونُنبه قبل أن نبدأ بأن الآية من سورة الدخان رقم56 ....ترد كُل ما أستدلوا به ، فما من دليل يستدل به من لا عقول برؤوسهم إلا وترميه هذه الآية بوجه من أستدل به ، فأينما وجدتم دليل لهم إعرضوه على هذه الآية التي ترده في حلوقهم ، فلا وجود ولو لآية واحدة فيها تصريح بين وواضح عما يفترونه على الله من وجود لعذاب وفتنة القبر.. صنعوا ديناً غير دين الله ويفرضونه على المُسلمين بالقوة وعلى أنه من المعلوم من الدين بالضرورة ، ويُكفرون كُل من يُنكر إفتراءهم على الله...فهل هُناك عذاب قبل الحساب؟؟ وهو سؤال موجه لمن يطعنون بعدل الله وبعدالته. ..............
مقبول مرفوض
1
2020/02/18 - 09:58
9 | عمر المناصير..الأُردن
لا ندري من أين نبدأ هل نُطيل الطرح أم نختصره ، هل نأتي بالكثير من الأدلة من كتاب الله ومن غيره ، أو أن نناقش كُل ما استدلوا به من استدلال باطل من كتاب الله ، واستدلال باطل لما نُسب لرسول الله ولغيره من كذب ونُثبت مدى الكذب فيه بل والإستهزاء والسُخرية فيه ، مع أنهم لا كلام لهم إلا عن عذاب القبر وفتنة القبر ، ولا كلام لهم إلا القليل عن نعيم القبر ونعيم البرزخ ، وهي فرية وإكذوبة مقيتة الخوض فيها والنقاش فيها وحتى الرد عليها يبعث على الغثيان والدُوار...والسؤال من أوجد هذا في ديننا ومن هو أو من يقف وراء إيجاد هذا العذاب والذي غباءه جعله لا يفقه إلا بأن كُل من يموت يجب أن يُحفر لهُ قبر ويُدفن فيه ويتم إيقاظه وإسناده ويُسأل فيه ويتعذب فيه أو يتنعم فيه ، ويتم الدُعاء لهُ بالتثبيت ، ومن يقف وراء تلك الأحاديث والروايات الموضوعة والمكذوبة ، والتي كُلها أحاديث وروايات آحاد إما ضعيفة أو موضوعة أو مكذوبة..والتي ما وُجدت إلا لتشوية دين الله ، وما وُجدت إلا للإستهزاء والسُخرية من هذا الدين والتنفير منهُ ومن إتباعه ، والتي يردها كتاب الله جُملةً وتفصيلاً . ............. يؤمن من يؤمنون بالنقل بدون عقل ، ومن قدموا ظني الثبوت وما هو مكذوبٌ ومُفترى على قطعي الثبوت ، ، من إتخذوا كتاب الله مهجوراً وأتخذوهُ عضين ، بوجود 3 أنواع من الحياة للإنسان...(1) الحياة الدُنيا...(2) الحياة بعد الموت في القبر أو البرزخ... (3) الحياة الآخرة...مع أن كتاب الله من أوله لآخره لم يتكلم إلا عن حياتين فقط هُما.....الحياة الدُنيا...والحياة الآخرة...وبالتالي فتلك الحياة الثالثة هي حياة أفتروها على الله كذباً وزوراً...ولا عندهم فيها إلا الفتنة والعذاب فهم يعشقون العذاب والتعذيب كما هو حُبهم للإرهاب والترهيب والقتل والتقتيل.. فجعلوا دين الله دين عذاب في عذاب في عذاب في عذاب…عذاب في الدُنيا....وعذاب عند الموت...وعذاب في القبر…وعذاب في الآخرة....فنفروا خلق الله من دين الله . ................ يقول الله..وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ.. فمن في القبور هُم أموات...والبعث لا يمكن أن يتم إلا لمن هو ميت ومات تلك الميتة الأُولى في حياته الدُنيا…فهل يبعث الله أحياء من القبور؟؟!! منهم من يتعذب ومنهم من يتنعم!!! ............ إستمع للدكتورعلي منصور كيالي .......... https://www.youtube.com/watch?v=GtXIPHaAzjI ................
مقبول مرفوض
0
2020/02/18 - 10:00
10 | عمر المناصير..الأُردن
وللسيد المُستشار أحمد عبده ماهر عدة فيديوهات حول هذا الموضوع هذا واحد منها...نتمنى مُتابعتها بعد البحث عنها ................... https://www.youtube.com/watch?v=GiocGCfA3Os ............ هل قول الله في الآية رقم 56 من سورة النحل غير صحيح…أم أن فريتهم وإكذوبتهم عن عذاب القبر هي الصحيحة والعياذُ بالله وحاشى؟؟؟!! .......... طبعاً عذاب القبر وما هو موجود عند المُسلمين من خُرافات وأساطير لا وجود لهذا لا عند اليهود ولا عند عجائزهم ولا عند تلك العجوز ولا عند النصارى..ولا وجود لهُ لا في التوراة ولا في الإنجيل...ومن أوجدوه حيث أن ميتهم بعد دفنه تعود لهُ الحياة وتعود لهُ روحه...لأنه لا يمكن أن يتم سؤال أو تعذيب ميت لا حياة فيه...والعذاب لا يكون إلا لحي به روح يُجيب عن أسئلتهم وليذوق أهوالهم وشدائدهم...وغيره يذوق ويتذوق نعيمهم ورغدهم . ................ ولا نحتاج للكثير من الأدلة لرد هذه الفرية ، مع وجود العشرات من الآيات بل وأكثر لردها ، وبأنهُ من يموت لا يمكن ومن المُستحيل أن تعود لهُ روحه وتعود لهُ الحياة إلا عند النفخة الثانية في البوق من قبل ملاك الله " إسرافيل " عليه السلام ، وهي آيةٌ واحدة من كتاب الله ، الذي ما فرط الله فيه من شيء ، والذي فيه تبيانٌ لكُل شيء... {... مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ...}الأنعام38 {... وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ ...}النحل89..هذه الآية تنفي وتُبطل هذه الفرية والإكذوبة التي أفتروها على الله وعلى كتاب الله وعلى دين الله وعلى رسول الله ، وتنفي كُل ما تم إفتراءه على الله عن من تم موتهم وعادت لهم الحياة من جديد ، ولنتحدث عن البشر وبأنهم منذُ أن خلقهم الله وعيشهم في الحياة الدُنيا ، ورجوعهم لخالقهم وخلودهم إما لجنةٍ أو لنار في الحياة الآخرة ، خلال هذه المسيرة لا يمكن أن يمر على هؤلاء البشر الموت أو يذوقونه إلا مرة واحدة...حيث يقول الله سُبحانه وتعالى في قُرءانه الكريم . .............. {لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ }الدخان56 .............
مقبول مرفوض
0
2020/02/18 - 10:01
11 | عمر المناصير..الأُردن
وتؤكد عليها هذه الآيات من قول الله {إِنَّ هَؤُلَاء لَيَقُولُونَ }{إِنْ هِيَ إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُنشَرِينَ }الدخان34-35 {أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ }{إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ }الصافات58-59... فكُل ما تم الإستدلال به من كتاب الله على تلك الإكذوبة ، هو إستدلال باطل ترده هذه الآية... لأنه لا يمكن أن يصح ذلك الإستدلال الباطل ، ويكون قول الله هذا والعياذُ بالله وحاشى غير صحيح....أو أنهُ وهذا هو الحق أن قول الله عن أنه لا موت إلا موتة واحده هو الحق...وبأن إستدلالهم بتلك الآيات هو الباطل وناتج عن فهم سقيم وعقيم لتلك الآيات ، التي سخروها ولووا أعناقها لخدمة فريتهم . ................ {قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ }غافر11 ............... ولا وجود في قول الله أمتنا ثلاثاً...كانوا أموات لا حياة فيهم عندما كانوا نُطف...ثُم أماتهم الله موتتهم الأُولى...ثُم لو كان لتلك الخرافة حقيقة..سيموتون الميتة الثالثة عند تلك النفخة بالبوق..ولا وجود في قول الله وأحييتنا ثلاثاً...حياتهم الأُولى من النطف وبث الروح فيها وولادتهم من أُمهاتهم ليحيوا حياتهم الدُنيا....ثُم حياتهم الثانية في قبورهم لو كان لتلك المهزلة حقيقة بعد موتهم وتكون في قبورهم...ثُم حياتهم الثالثة للحساب بين يدي الله إما لجنةٍ أو لنارٍ أجارنا الله منها . ............... أما تلك الروايات والأحاديث والآثار التي أستدلوا بها ، والتي هي كُلها أحاديث آحاد أو أحاديث ضعيفة أو أحاديث مُنكرة أو أحاديث مكذوبة وموضوعة ، أو أحاديث لا أصل لها ، فهي باطلة أمام قول الله هذا بأنه لا موت إلا موتة واحدة ، ولا يمكن أن يحيا من يموت إلا عند تلك النفخة الثانية...لأن الأغبياء الذين وضعوا تلك الروايات وتلك الأحاديث فهمهم رديء وأقتصر على القبر والقبور...وبأن من في القبر تعود لهُ الحياة لكي ولكي ولكي… ولا يستحق ما قالوا به أن يتم ذكره لأنهُ كُلهُ كذب.....لأن من مات وتم دفنه ذاق طعم الموت وذاق الموتة الأُولى قبل دفنه....وإن عادت لهُ الحياة في قبره أو في غيره ، فلا يمكن لهُ إلا أن يموت مرةً ثانية لأن من يتنعم ومن يتعذب لا يمكن إلا أن يكون حي وفيه روح ، أقلها يذوق الموت مرةً ثانيةً ، عندما ينفخ ملاك الله إسرافيل في البوق يوم القيامة النفخة الاُولى ، فيصعق من في السموات والأرض..أي يموت كُل البشر الأحياء..حيث يقول الحق . ................
مقبول مرفوض
0
2020/02/18 - 10:01
12 | عمر المناصير..الأُردن
أما إستدلالهم والذي هو عمودهم الفقري بقول الله تعالى...{فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ }{النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ }غافر45-46...وهو إستدلال أوهن من بيت العنكبوت...لأن حاق بآل فرعون سوء العذاب هو عذابهم بموتهم غرقاً وتعذيب الملائكة لهم عند سحب أرواحهم ، فالكُفار عند خروج أرواحهم يُعذبون عذاب الهون (الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ ) أي يوم وفاتهم وخروج أرواحهم يتم تعذيبهم بإهانتهم وإذلالهم بضرب وجوههم وأدبارهم . ……………… ويحيق بهم سوء العذاب يوم موتهم {فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ }محمد27{وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ }الأنفال50..وهُنا تبشيرهم قبل خروج أرواحهم بأنهم سيذوقوا عذاب الحريق يوم القيامة...فالكافر لهُ عذاب في الدُنيا..ولهُ عذاب عند الموت..ولهُ عذاب في الآخرة . ............ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً...فالعرضُ معلوم والكيفُ مجهول... والعرض لا يُعني دخولهم النار حين العرض ، وعرض البضاعة لا يُعني ولا يوجب أو يُحتم بيعها ، والذين يُعرضون على النار هُم لا النار تُعرض عليهم ، فهل هو عرض لأسماءهم على النار.. أو أرواحهم أو..أو.. هذا يعلمه الله..عن كيفية العرض والتي لا تُعني العذاب...فالنار لم يتم المجيء بها ، ولا يُجاء بها إلا يوم القيامة...والنار مُطفئة ولم تُبرز ولم تُسعر ...ولا يُجاء بها ولا تُبرز ولا تُسعر إلا يوم القيامة...ثُم إن قوم أو آل فرعون لا قبور لهم وماتوا غرقاً وأكلتهم هوام البحر...حتى فرعونهم لا قبر لهُ...ولن يورد قوم فرعون النار إلا يوم القيامة حيث يكون فرعون هو من يقدمهم ويكون أولهم . ................
مقبول مرفوض
0
2020/02/18 - 10:03
13 | عمر المناصير..الأُردن
أُكذوبة وفرية عذاب القبر
سؤال موجه لمن أوجدوا هذه الفرية وهذه الخُرافة ، بالإعتماد على تلك الروايات المُخزية والموضوعة ، وكذلك فرية وخُرافة البرزخ أين تذهبون بالآية رقم 56 من سورة الدُخان؟؟!! الله يقول عن من ماتوا بأنهم أموات وغير أحياء..{أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ }النحل21 وموجدوا فرية وخُرافة عذاب وبرزخ القبر يُعاندون الله ويُشاققونه..ويقولون بأنهم أحياء بعد عودة الروح لهم بعد دفنهم ، وبأنهم يتعذبون ويتنعمون في القبور...هل هؤلاء برؤوسهم عقول أو عندهم تفكير؟؟!! الله يقول قول وهُم يؤمنون بعكسه...ما هو الكُفر أليس هو القول بغير قول الله . .............. يقول الحق... أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء...لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأُولى... وهذا هو الحق وما دون ذلك فهو باطل وافتراء على الله وعلى رسول الله وتحدي وتكذيب لله وتكذيب لكتاب الله...وليسألوا أنفسهم من يستدلون بتلك الأحاديث والروايات المكذوبة المنسوبة لرسول الله...هل سيجعلهم الله ممن كذبوا على رسول الله عامدين متعمدين؟؟ وبأنهم إفتروا على الله الكذب..وسينتظرون ما لا يسرهم . ............ إسمعوا للشيخ سعيد الكملي.. {انظُرْ كَيفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْماً مُّبِيناً }النساء50 .............. https://www.youtube.com/watch?v=IvPwakyxPKM ........... يقول الشيخ بأن أهل السُنة مُجمعون على هذه الفرية...إذا كانوا قد إفتروا على الله كيف لا يفترون على عباد الله من المُسلمين وهُم من أضلوهم هًم ومن أتبعوهم من قبلهم ممن أوجدوا لهم هذا ورسخوهُ في عقولهم...ولينتبه الجميع بأن عذاب القبر عندهم فقط للمُسلمين...فيا تُرى هل هُناك عذاب قبر لمن ماتوا على متن المكوك الفضائي (تشالنجر) عندما إنفجر ، والذين ما بقي منهم شيء ولو قطعة من اللحم . ................ سؤال موجه لمن لا عقول برؤوسهم ..يا تُرى إذا كان الكافر يتم تعذيبه في قبره ، فلماذا يتم تعذيبه في الآخرة ، وهل من عدل الله أن يُعذب كافر في قبره آلاف السنوات...بينما من يموتون من الكُفار عتد نفخة إسرافيل الأُولى لا يُعذبون نهائياً..هل هذا من عدل الله؟؟!! الله يقول...وما أنت بمسمعٍ من في القبور...وهُم يفترون على رسول الله بأنه قال...ما أنتم بأسمع منهم...والعذاب الأدنى يا من لا عقول برؤوسكم هو عذاب الدُنيا والعذاب عند الموت والأدنى مأخوذ من الدُنيا . ............ هل قالت أمة من الأُمم عن دينها وكتابها ونبيها وصحابة نبيها كما قاله المُسلمون وقالته كُتبهم؟؟؟!!! . ....................... ورد في الخطاب المفتوح الذي وجهه الكاتب اليهودي(ماركوس إللي رافاج) إلى المسيحيين في العالم الذي نشرته مجلة century-- ألأميركيه عدد2 لشهر شباط 1928 قوله للمسيحيين :- .............. ( لم تبدأوا بعد بإدراك العُمق الحقيقي لإثمنا ، فنحنُ لم نصنع الثوره البلشفيه في موسكو فقط ، والتي لا تُعتبر نُقطه في بحر الثوره التي أشعلها بولص في روما ، لقد نَفَذنا بشكلٍ ماحق في كنائسكم وفي مدارسكم وفي قوانينكم وحكوماتكم ، وحتي في أفكاركم اليوميه ، نحن مُتطفلون دُخلاء ، نحنُ مُدمرون شوهنا عالمكم السوي ، ومُثلكم العُليا ، ومصيركم ، وفرضنا عليكم كتاباً وديناً غريبين عنكم ، لا تستطيعون هضمهما وبلعهما ، فهما يتعارضان كُليةً مع روحكم الأصليه ، فشتتنا أرواحكم تماماً ، إن نزاعكم الحقيقي مع اليهود ، ليس لأنهم لم يتقبلوا المسيحيه ، بل لأنهم فرضوها عليكم) .... وفرضنا عليكم كتاباً وديناً غريبين عنكم ، لا تستطيعون هضمهما وبلعهما فهما يتعارضان كُليةً مع روحكم الأصليه .............. وفرضنا عليكم كتاباً وديناً غريبين عنكم ، لا تستطيعون هضمهما وبلعهما ............. فمن هو أو من هي الجهة التي تقف وراء إيجاد كُل هذه المُفتريات في ديننا بعد رحيل نبينا ، التي لا يمكن هضمها ومن المُستحيل بلعُها...مُنكرهم ونكيرهم الأسودان الأزرقان ، هل هذه الأسماء أسماء لملائكة أم لشياطين أم أسماء تم إختيارها للإستهزاء بنا وبديننا ..هل هُناك ملائكة سود وملائكة زُرق ؟؟ ................ ملفاتنا وما نُقدمه مُلك لكُل من يطلع عليها...ولهُ حُرية نشرها لمن إقتنع بها . ............. عُمر المناصير..الاُردن..............14/2/2020
مقبول مرفوض
0
2020/02/20 - 05:20
14 | فيصل الخلايله
عذاب القبر
حسب حديث الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم (وما ينطق عن الهوى)عند مروره على قبرين وقال انهما يعذبان . . .وكذلك استعادته من عذاب القبر وتصديقه لكلام العجاىز من بني اسرائيل عن عذاب القبر وكما ورد عن عاىشه رضي الله عنها وضغطة القبر . هي حياه برزخيه ولكن يرى الشخص مقعده من الجنه او النار والعيادة بالله فهذا عذاب بذاته وهو انتظار القادم وبشكل عام هو علم غيبي علينا العمل لاجله جعلنا واياكم من اهل الجنه
مقبول مرفوض
0
2020/11/21 - 07:21
المجموع: 14 | عرض: 1 - 14

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة