الرئيسية | ثقافة وفنون | مومو والدوزي والجريني يحصلون على وسام ملكي وهذه اللائحة الكاملة للموشحين

مومو والدوزي والجريني يحصلون على وسام ملكي وهذه اللائحة الكاملة للموشحين

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
مومو والدوزي والجريني يحصلون على وسام ملكي وهذه اللائحة الكاملة للموشحين
 

 

ترأس الملك محمد السادس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، اليوم الأحد بقصر مرشان بطنجة، حفل استقبال بمناسبة الذكرى ال 53 لميلاد جلالته.

 

وبهذه المناسبة، وشح جلالة الملك عددا من الشخصيات بأوسمة ملكية.

 

وهكذا، وشح جلالته بوسام المكافأة الوطنية من درجة قائد، رشيد بنزين كاتب ومفكر في الشأن الإسلامي مقيم بفرنسا، وكريم مطلب المتصرف العام لمتحف اللوفر بباريس، ورشدي زم ممثل ومخرج دولي، ومحمد ربيعي أول ملاكم مغربي عربي إفريقي يفوز بلقب بطل العالم في الملاكمة 2015 وفائز بالميدالية البرونزية بالألعاب الأولمبية الأخيرة بريو، ووليد الركراكي مدرب في كرة القدم ولاعب محترف سابقا، والمرحوم موحى والحسين أشيبان المعروف ب “المايسترو” رئيس فرقة فلكلورية أمازيغية سابقا، ويتسلم الوسام ابنه السيد الحسين أشيبان.

 

وبوسام المكافأة الوطنية من درجة ضابط، وشح جلالة الملك كلا من عبد العاتق بنشيكر إعلامي ومنشط تلفزي، ودينا بنسعيد عازفة على آلة البيانو شاركت في عدة ملتقيات عالمية، والمحجوب الراجي ممثل رائد ونجم المسرح والتلفزيون، ومريم المبارك بطلة العالم في مواي طاي سنة 2016 بالسويد، ومصطفى الدرقاوي منتج سينمائي وتلفزي.

 

كما يتعلق الأمر بكل من خولة أوحماد وأشرف أوشن، وهما على التوالي بطلة العالم في رياضة الكاراطي في وزن 50 كيلوغرام وبطل العالم في رياضة الكاراطي في وزن 84 كيلوغرام بأندونيسيا، وبشرى مرمول بطلة شابة في ميدان الفروسية، وأحمد الفقهي المعروف ب “عبد المنعم الجامعي” فنان ومطرب، وغيثة بنعبد السلام فنانة مطربة، وعبد العزيز الطاهري شاعر وملحن عضو سابق لمجموعة “جيل جيلالة”، والمرحومة ليلى العلوي مصورة توفيت بتاريخ 18 يناير 2016 إثر الاعتداءات الإرهابية لواغادوغو، ويتسلم الوسام أخوها سليمان العلوي.

 

وبنفس الوسام وشح جلالة الملك خالد أوطالب لاعب سابق لكرة المضرب ومدير لمسابقات دولية، والمرحوم مصطفى إدريسي مسناوي باحث وناقد سينمائي مغربي سابقا وتتسلم الوسام أرملته السيدة ليلى جمال، ومحمد الغاوي فنان مطرب، ومحمد زبادي المعروف ب “فؤاد زبادي” فنان مطرب، وكبير مصطفى عمي كاتب، وحسن حجاج مصور وفنان معاصر.

 

ووشح جلالة الملك بوسام المكافأة الوطنية من درجة فارس، كلا من أسماء المنور فنانة مطربة، وعلي علوي مؤسس جمعية تساهم في تعزيز التنوع الموسيقي بأوروبا، وهدى سعد فنانة مطربة، وحميد فرجي المعروف ب “حميد القصري” معلم في موسيقى “كناوة”، وصوفيا المريخ فنانة مطربة، وعبد العزيز الحطاب إبراهيمي ممثل مسرحي وتلفزي، وجنات مهيد فنانة مطربة، وعبد الحفيظ الدوزي فنان مطرب في موسيقى “الراي”، وزهرة هيندي فنانة مطربة مقيمة بالديار الفرنسية.

 

كما وشح جلالته بنفس الوسام أحمد شوقي فنان مطرب، وعائشة رضوان فنانة مطربة عازفة على آلة القانون، ونزار إيديل فنان مطرب، وكارين ساندرا جباري بطلة في التزلج الفني على الجليد “باتينغ آرتيستيك”، وخليل بلقاس المعروف ب “دي جي فان”موزع موسيقي، وسمير الموجاري كاتب كلمات، ومحمد المرضي كاتب كلمات، ومهدي مزايين ملحن، وعبد الفتاح كريني فنان مطرب، ومحمد بوصفيحة المعروف ب “مومو” منشط إذاعي، وطارق بكاري كاتب، أحد الفائزين بجائزة المغرب للكتاب 2016.

 

ووشح جلالة الملك بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية، الآنسة إيناس ساعيف تلميذة من الجالية المغربية المقيمة بفرنسا حاصلة على معدل 19,60/20 في الباكالوريا.

 

وفي ختام هذا الحفل، تقدم للسلام على جلالة الملك، حفظه الله، أنس السماري، شاب يبلغ من العمر 21 سنة في وضعية إعاقة يحظى منذ سن السادسة برعاية جلالته. وهو العطف المولوي الذي مكن هذا الطفل من متابعة دراسته بكندا وتجاوز الإعاقة. وكان أنس السماري مرفوقا بوالدته السيدة ماجدة كرمة.

 

حضر هذا الحفل رئيس الحكومة، ورئيسا غرفتي البرلمان، ومستشارو صاحب الجلالة، وأعضاء الحكومة، والمندوبون السامون، ورؤساء المجالس الدستورية، ومديرو الدواوين الملكية، وكبار ضباط القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، وأعضاء الهيئة الدبلوماسية المعتمدة بالمغرب، إلى جانب عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.

مجموع المشاهدات: 61236 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (9 تعليق)

1 |
وسام المكافأة الوطنية للمومو، لازلنا نكافىء صناع الوقاحة
مقبول مرفوض
3
2016/08/21 - 12:06
2 | عابر سبيل
تهانئي القلبية لكل من وشحوا بأوسمة ملكية في عالم الفكر و الفن و الرياضة بصفة عامة و كذلك و هذا بصفة خاصة لفنانينا العملاقين اﻷستاذ القدير المحجوب الراجي و اﻷستاذ الفنان المحترم عبد العزيز الطاهري.
مقبول مرفوض
-6
2016/08/21 - 01:07
3 | aziz
Maroc
مومو كيخربق لا يستحق التوشيح
مقبول مرفوض
1
2016/08/21 - 01:16
4 | أحمد الجيدي
عيد العرش المجيد
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن شعر / عيد العرش بقلم:أحمد الجيدي تاريخ النشر : 2011-07-30 خ- خ+ استمع كتبهاأحمد الجيدي ، في 29 يوليو 2011 الساعة: 23:43 م عيد العرش 2011 1)عيد الجلوس فيه الضمان أوطان """""""" عرش وشعب تلاقــــــيا حــــبا إسلام . 2)عيد الولاء لصاحب العرش وفـاء"""""""" عمت البهجة في كل ربوع إرتســـــام . 3)ياضامن الإستقرار وصمام الأمان"""""""" أنت الباني لهذا الوطن ســــرحا مقدام . 4)بوركة عيدا وكل أيامك عيد وأعياد"""""""" عرش بشعب وشعب بعـــــرش إلتحام. 5)رايات الوطن خفاقة سماء وجدان """"""""" من طنجة إلى الكويرة وأنــــت الإمام . 6)عيد المنجزات وأنت الساهرإنجاز""""""""" لربط الشمال بالجنوب سياراإهتمــــــام. 7)ياحامي الحمى فالوطن بك إزدهار""""""""" ليرقى سموا بك وبعهدك مـــــجدا مقام . 8)اللهم إحفظ المغرب في هذا الإنسان"""""""""محمد السادس ملك المغرب سليل الكرام. 9)واحفظ اللهم الأسرة الشريفة إخوان """""""" وولي عهده المحبوب الحسن إسما دوام. 10)هذا تطوان لبست حلـة الوقاربياض """"""""" لتجدد البيعة للعرش وللمقـام إحتـرم. 11)لك السؤدد من الله وللقدس الشريف دعم """"""""" أنت المبتغى للذود عنها كرامة وسلام 12) لن يخذلك المولى فسرلتحقق المنـــال """"""""" لتحرر الأقصى من يد الغاصب إجرام. أحمد الجيدي
مقبول مرفوض
0
2016/08/21 - 01:31
5 | كما ل
مومو مومو والله شئ غريب ومحير
مقبول مرفوض
1
2016/08/21 - 03:17
6 | ندير
أمير الفنانين
لم يتبق في المغرب مؤمنون وبذلك تحولت مؤسسة إمارة المؤمنين إلى جوقة للطرب يترأسها جلالته تحت مسمى أمير الفنانين.وكفى الله المؤمنين شر القتال .هذا رأيي الشخصي والله أعلم.
مقبول مرفوض
2
2016/08/21 - 04:10
7 | الشريف طهري مولاي حكم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين. السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بوجود مولانا الامام دام له النصر والتمكين. تحية طيبة وبعد، عندما احتفل المغرب لأول مرة سنة 1956 بعيد الشباب في عهد الاستقلال، كان ذلك الاحتفال عظيما، يوما مشهودا وتاريخيا. فلأول مرة في ظل الحرية والاستقلال التقى شباب المغرب من جميع الجهات ليحتفلوا بعيد ميلاد رمزهم وقدوتهم الأمير مولاي الحسن، وليجعلوا من ذلك العيد انطلاقة لعزيمتهم وإرادتهم، وعنوانا لتصميمهم على بناء الوطن وخوض معركة الجهاد الأكبر، وكان الشعار الذي اختاره جلالة المغفور له الملك محمد الخامس، اكرم الله مثواه، لذلك اليوم هو «عيد الشباب»، فأعطى لاحتفال شباب المغرب رمزا ومحتوى تجسد فيما يمثله ولي العهد رفيق محرر المغرب من طموح وإرادة، ولم يكن العيد احتفالا من أجل الاحتفال بل تعبئة وتفجيرا لطاقات الإبداع ومخزون الإنتاج والعطاء عند الشباب.      ومنذ ذلك اليوم وعيد الشباب هو الموعد المضروب بين شباب المغرب وإرادته وطموحه، شباب دائم يتجدد ويتدفق. فالشباب هو الإنتاج، هو العطاء، فمادام الإنسان يكد ويجتهد، ويعطي بحزم وعزم فهو شاب، فلا يقاس الشباب هنا بالأمر، بل يقاس بالطموح وتجديد الحياة.      فعيد ميلاد جلالة الملك، يمنح للجميع فرصة للتأمل والتذكر، وإعادة قراءة الأحداث، واستبطان ما تنطوي عليه من دروس وعبر ودلالات، ذلك أن عيد الشباب عيد ميلاد جلالة الملك، يقترن بتاريخ الوطن والأمة، ويبرز كمحطة رئيسية في مسيرة المغرب الحديث.      لذلك فإن الوقوف أمام هذا الحدث، ومحاولة استقراء ماضيه وحاضره ومستقبله يكتسي قيمته الأدبية والفكرية والتاريخية كجهد يسهم في توعية الأجيال المتشوقة إلى معرفة تاريخها لتتسلح به في بناء مستقبلها.       إن الذاكرة تعود بنا بهذه المناسبة السعيدة، إلى سنة 1956، كما سبق الذكر، وهي السنة التي احتفل فيها المغرب لأول مرة بعيد ميلاد جلالة الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه، وليا للعهد آنداك. وكان المغرب حديث عهد بنيله استقلاله واستعادته لحريته وسيادته.      ففي شهر يوليوز 1956 كانت أربعة أشهر فقط، قد مضت على نهاية الحجر والحماية، وإعداد وثيقة الاستقلال، وكان المغرب يعيش أيام الفرحة العارمة للنصر الذي حققته ثورة الملك والشعب، بركان تلك الفرحة إن صح التعبير.      فالشباب المغربي كان طليعة تلك الفرحة ووجهها المشرق المعبر وطاقتها المتفجرة، وشباب تلك الأيام كان شباب ثورة ووطنية وحماس، شبابا كان وقود الثورة الوطنية وخريج مدرسة الحركة الوطنية، وحمل مشعل الكفاح الوطني.      وكانت إدارة الشبيبة والرياضة على عهد الاستعمار واجهة كان يراد بها إغراء الشباب لتدجيلهم وصرفهم عن الحياة الوطنية.     وحينما أصبحت أول حكومة وطنية في عهد الاستقلال، أصبحت معسكرا ضخما تدفقت إليه أفواج الشباب، سواء من التنظيمات الشبابية للحركة الوطنية بجميع أجنحتها أو خارج تلك التنظيمات.      وكان تأطير هذا الزخم الهائل وتوجيهه واستقطاب طاقته مهمة لا تستوعبها الوسائل والهياكل المتواضعة انذاك، ولم يكن هذا يشكل أي تحد أو يطرح أمامه تعقيدات تنظيمية أو روتينية، بل العكس هو الذي حدث، فقد تعاملت الاحداث مع هذه الطاقة المتدفقة من الشباب بروح الحماس وإرادة الكفاح، فالروح الوثابة للوطنية كانت وقود قاطرة المغرب في تلك الأيام الأولى لاستقلاله، وانطلاق قطار حياته.      كان ولي العهد آنذاك صاحب السمو الملكي الامير مولاي الحسن هو رمز الشباب المغربي وشباب الوعي والإرادة، وكان كل شاب مغربي يرى في كمال سموه المثل الذي يتوق أن يكون كفرد من أسرته الشريفة : تربية وطاعة لوالده، وعضدا له في السراء والضراء، وكعضو في أسرته الكبيرة حبا ووفاء، وغيرة وذوذا عن كرامة وعزة ومناعة. وكان الشباب المغربي، كله توق ورغبة ليعبر عن حماسه ويفجر طاقة حبه ووطنيته في احتفال كبير واستعراض حافل.      لم يكن في الاذهان تصور عن طبيعة أو شكل هذا الاحتفال، وحينما قرر جلالته – قدس الله روحه – أن يكون الاحتفال بعيد ميلاد ولي عهده الجليل تحت شعار «عيد الشباب» وهو شعار يؤكد عمق تلك العاطفة الأبوية التي يكنها جلالة الملك محمد الخامس لشباب وطنه، فهو طيب الله ثراه، أراد أن يجعل من هذه المناسبة عيدا لكل الشباب، يشاركون ولي عهده ذكرى ميلاده، ويشاركهم فرحتهم، ويلتقون به ويلتقي بهم على صعيد المحبة المتبادلة، والإرادة المشتركة، والتصميم على خوض معارك الجهاد الأكبر قلبا واحدا.      وفي غمرة استعداداتها التي كان الأب الأكبر جلالة المغفور له محمد الخامس حريصا على متابعتها ومعرفة تفاصيلها، تفضل قدس الله روحه، بهذه المناسبة خطابا إلى ولي عهده يضمنه وصاياه وتوجيهاته الأبوية الكريمة، وفي شخصه وعبره إلى جميع أبنائه شباب المغرب.      فها هو المحرر العظيم قرر أن يجعل من هذا العيد عيدا لجميع شباب بلاده، مناسبة لتوجيه هذا الشباب وتربيته وتعهده بالرعاية وتأطير حماسه، ليكون قوة فعالة موجهة لخدمة الوطن وبناء الاستقلال الفتي.      وجاء يوم العيد: 9 يوليوز 1956 م، إنه يوم مطبوع في ذاكرتي المغرب في كل تفاصيله، فهو يوم من أعز الأيام الحياة لحظة من أجمل لحظات عمر مناضل يرى بلاده وقد تحررت بعد كفاح مرير، ويرى مليكه قائد ذلك الكفاح يقف وسط شباب بلاده لا يدعوهم لحمل السلاح في وجه المستعمر، بل  لحمل سلاح من نوع آخر، سلاح البناء والتشييد، بل تحمل أعلام النصر والأمل، وتمر في مواكب مرفوعة الرأس، باسمة الوجه، واثقة مطمئنة، رمز تلك الأجيال وقدوتها ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وهو في ريعان شبابه، شامخا، مزهوا واثقا يخوض معركة الجهاد الأكبر، بعد أن أبلى البلاء الحسن إلى جانب والده المنعم وشعبه في الجهاد الأصغر، نرى مولاي الحسن الذي أرهب بحماسه ووطنيته وعبقريته دهاقنة الاستعمار، فعيل صبرهم تجاهه، وكادوا له وانتقموا ما وسعهم الانتقام، نرى أمير الأطلس يحي شباب بلاده، يزرع فيهم من روحه، ويذكي حماسهم، ويعانق أحلامهم، ويقود مسيرتهم، ويضرب لهم الأمثال في التضحية والاجتهاد والصبر والصمود.        ولكن المغرب  المستقل واجه التحدي وتغلب عليه، وبرهن أبناؤه أنهم قادرون ليس فقط على «ملء الفراغ» الذي تركه الاستعمار، بل على تشييد صرح دولة حديثة برجالها ونسائها وأطرها وقوانينها وأجهزتها، وكان جيل شباب الاستقلال هو الذي تحمل العبء الأكبر في تلك الفترة الحاسمة، وكان الحماس عدته، والأمل سلاحه، والثقة سبيله.      وكان «عيد الشباب» في تلك السنة الأولى من عهد الاستقلال تعبيرا حيا عظيما عن الإرادة  والإصرار، كان إعلانا عن التحدي الذي رفعه المغرب في وجه الاستعمار، وهو التحدي الذي رفعته وترفعه أجيال الشباب منذ تلك السنة إلى الآن أمام كل الصعوبات، معلنة أنها ستبقى وفية للعهد: عهد الآباء والأجداد.      وبمناسبة الذكرى 53 لميلاد قائد الامة ورمز وحدتها وتوحدها مولانا امير المؤمنين وسبط الرسول الكريم صاحب الجلالة والمهابة الملك محمد السادس، سائلين الله تعالى ان يعيد امثال هذا العيد السعيد على جلالته بموفور الصحة والسعادة والعافية والهناء، ويحفظه الله بالسبع المثاني والذكر الحكيم، ويقر عين جلالته بولي عهده الجليل صاحب السمو الملكي الامير مولاي الحسن، ويحفظه في سائر افراد الاسرة الملكية الشريفة.       كما ندعو الى الله جل وعلا بالرحمة والمغفرة والرضوان على الارواح الطاهرة لفقيدي العروبة والاسلام جلالة الملكين المنعمين، محمد الخامس، والحسن الثاني، طيب الله ثراهما وكافة شهداء الوطن الابرار. وان يجعل بلدنا بلدا امنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين. والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
مقبول مرفوض
6
2016/08/21 - 05:10
8 | اونت براهش
مومو خي خي
مومو لامحل له من الاعراب
مقبول مرفوض
0
2016/08/21 - 05:13
9 | أحمد الجيدي
المسيرة الخضراء 2017
ذكرى المسيرة الخضراء2017 شعب وملك ملهم مغوار .... نادى فاستجاب له الأحرار . الله أكبر تختـزل الأسرار.... تهز الفؤاد وتهزم الأشرار. نداء من قلب مفعم بالوفاء .... طواق للفتح سلاحه ابتكار. مسيرة السلام صانع معجزات ...بنظام وانتظام سرالأسرار بلا سيف ولا بندقية تهديد .... حق مشروع مستعينا بالأخيار. تحل ذكرى بالوئام والتحام .... هي المبادئ تسري وبها إفتخار . مغزاها جمع الكلمة أوطان .... بها تبني جدار الصد من الأخطار مباركة لصاحب العرش استمرار..... حامي الحمى وللوحدة انتصار أحمد الجيدي 2017.11.06 المزيد: https://www.akhbarona.com/videos/224410.html#ixzz4xs04i9Du
مقبول مرفوض
0
2017/11/08 - 02:56
المجموع: 9 | عرض: 1 - 9

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة