5 أسباب لتمضية الطفل وقت مع أجداده
الأجداد أفضل رعاة للطفل بعد الآباء. عندما يكون الطفل في رعاية جده أو جدته لا داعي للقلق. يغمر الأجداد الطفل بحب ومودة لن يمنحها له أحد من الأصدقاء أو الأقارب.
خبرة التعامل مع الطفل. للأجداد خبرة في التعامل مع الأطفال، خاصة أن هذا التعامل ليس سهلاً. أحياناً لا يكون لدى الآباء خبرة التعامل مع مواقف جديدة مثل نوبات غضب الطفل، وقد يؤدي ذلك إلى ردود أفعال حازمة تضرّ الطفل معنوياً، هنا تلعب خبرة الأجداد دوراً في تعويض نقص الخبرة.
تفهّم بلا حدود. يستطيع الأجداد لعب دور الصديق للأطفال، فهم يمنحون الطفل تفهّماً بلا حدود، ويقيمون معه علاقة لا يتداخل معها أي ضغط. في الحقيقة صداقة الطفل مع الجدة والجد من الصداقات الكبرى في حياته.
تشكيل ذاكرة إيجابية. لأن الأجداد يمنحون الأطفال حباً ومودة بلا حدود يشكل ذلك ذاكرة إيجابية تثري شخصية الطفل، حيث يلمس هذا الحب النقي عمق القلب، ويتذكّره الأطفال دائماً كمصدر للخير في شخصيتهم.
عدد التعليقات (0 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟