الرئيسية | أخبار وطنية | مغاربة يتضامنون بالشموع و الورود مع ضحايا هجمات باريس

مغاربة يتضامنون بالشموع و الورود مع ضحايا هجمات باريس

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
مغاربة يتضامنون بالشموع و الورود مع ضحايا هجمات باريس
 

نظم عشرات الحقوقيين المغاربة، اليوم الأحد، 3 وقفات تضامنية صامتة، مع ضحايا هجمات باريس وبيروت، التي وقعت خلال الأيام الماضية وأودت بحياة العشرات من الأشخاص وإصابة آخرين. 

 

وجرى تنظيم الوقفة الأولى أمام مقر البرلمان بالرباط، فيما الوقفة الثانية فنظمت أمام القنصلية الفرنسية، بالعاصمة، بدعوة من الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الانسان ، أما الثالثة فنُظمت أمام القنصلية الفرنسية، بمدينة الدار البيضاء ودعت إليها بعض الجمعيات غير الحكومية.

 

و حمل المشاركون في هذه الوقفات، شموعاً، تعبيراً عن تضامنهم مع ضحايا هجمات باريس وبيروت ولافتات كتب عليها "لا للإرهاب". 

و شارك في الوقفة، التي أقيمت أمام البرلمان، قيادات من جماعة العدل والاحسان .

 

 وندّد عبد الحميد أمين منسق الشبكة المغربية للتضامن مع الشعوب، في كلمة له خلال الوقفة نفسها، بالهجمات التي وصفها بـ"الإرهابية" التي وقعت في كل من باريس وبيروت.

 

 وقال: "بقدر ما ندين هجمات باريس ولبنان، ندين أيضا الإرهاب الذي يضرب كلاً من اليمن، وسوريا، وبعض الدول العربية". وأضاف: "الإرهاب جاء نتيجة الأنظمة اﻻستبدادية ".

مجموع المشاهدات: 3183 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (3 تعليق)

1 | marocain
الساعة
الكل ضد التطرف و الإرهاب. من أين أتى هذا الإرهاب أو التطرف؟ ما هي أسبابه؟ من يمونه؟ الطبيب يعطي الدواء لمريضه بعد تشخيص المرض. الكل يجمع على أنه نتيجة الأنظمة الاستبدادية و التدخل الغربي المصلحي و التخريبي للدول غير الديمقراطية . لنقصي على هذه الآفة التي يكون ضحاياها الأبرياء يجب محاربة الاستبداد بكل أنواعه و عدم تدخل الدول الغربية في دول الشرق الاوسط و إفريقيا لاستنزاف خيراتها بمباركة الحكام الذين يتخذون اليهود و النصارى أولياء من دون المومنين. سؤال آخر: لماذا لا تشعل الشموع عن الضحايا المسلمين في فلسطين و بورما و العراق و سوريا و ليبيا واليمن و و و و... و الغريب حتى علماء الأمة يلتزمون الصمت المطبق و إذا تعلق الأمر بغير المسلمين نراهم يسارعون في إصدار الفتاوى و كأن الفتوى محرمة في حق المسلمين الذين يقتلون و يدبحون في كل العالم. في هذه الحالة يتشابه العلماني مع المتدين بل هي نقطة تقاطع .
مقبول مرفوض
4
2015/11/15 - 04:19
2 | abdou
hypocrites
a on a rien vu apres les agressions israelienne et apres les attentas en syrie au liban en tunisie ou etaient ces HUMANISTES§§§§§§§
مقبول مرفوض
0
2015/11/15 - 04:59
3 | محمد المغربي
ما الفرق
ما الفرق بين دماء المسلمين والنصاري دماؤنا رخيصة عندهم كم قتلو في العراق كم قتلو في ليبيا كم قتلو وكم سيقتلون آنا ظد الاٍرهاب كل أنواعه فلم نعزيهم بطرقهم وهل عزونا هم لنا الله هم يمثلون وهم من صنعوا الاٍرهاب ليضربونا بايدينا وببعضنا كل هادا فقط لتنعم دولة اليهود بالامن
مقبول مرفوض
1
2015/11/15 - 11:32
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة