الارتجالية والهمجية،
الارتجالية هي تكليف من لا خبرة له للقيام بمهمة دينية ربانية لا تقبل المحسوبية والزبونية
الهمجية هي القيام بالمصلين بافعال لا تمت للدين بأية صلة كالاعتداء اللفظي والجسدي على الامام
4
2017/06/27 - 09:41
2 | غيور
يجب أن تعتقلهم الداخلي كما إعتقلت اهل الريف لأنهم يشعلون نار الفتنة كما قالت الداخلية . حسبنا الله
-2
2017/06/27 - 09:53
3 | khalid
الفتنة نائمة لعن الله من ايقضها
يجب على الدولة أن تعلم ومن خلال وزير اوقافها أن العقلية المغربية تغيرت ومن نشهده اليوم من حراك داخل المساجد دليل على عدم قبول الناس هدا الخطاب الدمغوجى الدى يسعى وزير الأوقاف بدالك لجر المغرب إلى الفتنة
6
2017/06/27 - 12:06
4 | مبارك البيضاء
صباح يوم عيد الفطر المبارك ذهبت الى المسجد الكائن في حينا وسط مدينة البيضاء كما هي العادة لاصلي صلاة العيد و تفاجئت كما تفاجئ باقي المصلين بعد اقامة الصلاة بأن إمام المسجد شرع في القراءة مباشرة بعد تكبيرة الإحرام و عندما نبهه بعض المصلين بأنه نسي تكبيرات العيد قال لهم : " تكبيرات العيد لا تجوز الا في المصلى"
هل هذا صحيح ؟لا اظن ذللك.
مع العلم أن الإمام السابق الذي كان يصلي بنا صلاة العيدين و منذ سنوات عديدة كان حريصا على النطق بتكبيرات العيد.
الكل يعلم و حسب المذهب المالكي بأن صلاة العيد تتضمن 7 تكبيرات مع تكبيرة الإحرام في الركعة الأولى و 6 تكبيرات مع تكبيرة القيام في الركعة الثانية .
فما هو رأي وزراة الأوقات و الشوؤن الدينية في هذه النازلة؟
و ما هو رأي المجلس العلمي في هذه الإشكالية؟
و هل تعد صلاتنا صلاة باطلة؟
ثم من المسؤول عن الاختلالات التي اخدت تنتشر بكثرة في الحقل الديني في المدة الأخيرة. ؟
يمكن للمسؤولين أن يتلاعبوا في الأمور الدنيوية.... لكن حذاري ثم حذاري
من زرع الشقاق و التفرقة في الأمور الدينية.
1
2017/06/27 - 12:21
5 | عزوز المصطفى
كثرت الفتن
عندما تتولى الامور لغير اهلها فانتضر الساعة.
هذه هي نتائج التوضيف بالوساطة
2
2017/06/27 - 03:12
6 | غتج
منهنا
بل الامة نائمة نعل الله من ايقضها...
2
2017/06/27 - 03:13
7 | بوسيف
لم أفهم ما الذى حصل بالضبط ,الشريط عبارة ضوضاء انتهت الى ارحل ارحل ارحل دون أ، نعرف السبب
0
2017/06/27 - 05:11
8 | ابراهيم
رئيس المجلس العلمي
أولا من خلال العنوان يهيم للمتتبع أنه إمام راتب لكن في الحقيقة اﻹمام الراتب هو من استدرك الموقف وشد زمام اﻷمور وخمد لهيب النار بعد أن كادت تشتعل ولكن الذي أم بالناس هو رئيس المجلس العلمي الذي منع اﻹمام الراتب من الصلاة والقاء الخطبة امام عامل اﻹقليم احتقارا لﻹمام وتكبرا من الرئيس لكن شاء الله أن يفضحه أمام المﻷ
عدد التعليقات (8 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟