وأشرف على فريق البحث البروفيسور باتريك ماكجير المدير التنفيذي لشركة أورين بيوتك المتخصصة في إنتاج الأدوية، ولاحظ الباحثون أن تناول مكسنات أيبوبروفين يقلل من مستوى الالتهابات في اللعاب وفي الدماغ، ومع توفر إمكانية الكشف المبكر عن خطر الزهايمر من خلال فحص اللعاب يمكن الاستفادة من الخاصية الوقائية لهذه المسكنات.
واقترح الباحثون تناول مكسنات أيبوبروفين يومياً بجرعة منخفضة فور الكشف عن ارتفاع نسبة التهابات بيتا أميلويد في اللعاب. لكن ينطوي تناول هذه النوعية من المسكنات بشكل مستمر على آثار جانبية منها نزيف القولون في بعض الحالات.
عدد التعليقات (0 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟