الفيزازي يثير الجدل : إنها ذكرى وليس عيد المولد النبوي !

السلام عليكم رغم اني لم استوعب ما قاله الفيزازي فانا متفق معه اذ انذكرى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم تسمى ذكرى المولد اي وجب علينا ان نستحضرذكريات نبينا الكريم بقراة عن حياته وسيرته صلى الله عليه وسلم

ربما الفيزازي غابت عنه المعاني اللغة العربية و معانيها، لا لشرح الحرف بالحرف يا استاد ، الذكرى اي تاريخ و الحذث اما العيد فهو المكانة و قيمة الحذث و التاريخ ، هي ذكرى مولد خير البرية و عيد عند المسلمين لما لهذا الحذث من قيمة و مكانة ، للبسط فقط مع الفزازي ، هل يوم الجمعة عيد المسلمين ام ذكرى عودة يوم الجمعة من خلال ايام الاسبوع ،

هذا هو المشكل الوحيد لي بقا لينا او نكملو دينا... وباراكا من الخوض في هذا الموضوع، هو ذكرى و عيد ميلاد مبارك،اختلفت الاسماء والاحساس به واحد....فرحة....وحرموا علينا الفرحة بلاعياد تاهيا!!!!!

اما دالك الدي يفعلونه المغارب فانه بدع هل تريد رسول الله فعليك تتبعوه في قراءت القراءن و في قيام الليل وفي الءخلق

لم يثبت عن الصحابة والتابعين ان احتفلوا بذكرى المولد النبوي.بدعة لا اساس لها من الصحة.الاحتفال الحقيقي يكون بالاطلاع والتدبر في السيرة النبوية لان اغلبنا لا نعرف شيئا عن حياة الرسول الكريم ومحاولة التأسي به واتباع سننه اما مظاهر الاحتفال فليس هو الصواب.لوسألت اي مسلم معلومة عن حياة الرسول ما استطاع ان يجيب الا القليل من الناس

يقولون بي أفواههم ماليس في قلوبهم ولعاقبتو للمتقين

الفيزازي من الرويبضات الذي قال فيهم رسول لله صلى عليه وسلم

موضوع قديم .هو ذكرى وليس عيد .هناك عيدان :عيد الفطر وعيد الاضحى.الطريقة المثلى للاحتفال هي تدبر سيرة الرسول الكريم والتأسي به وليس البدع التى نراها.الناس يجهلون من هو محمد،حياته ،دعوته،المحن التي مر بها،اخلاقه،مواقفه،تعامله

جاء في كتاب "جامع بيان العلم و فضله" لابن عبدالبر رحمه الله عن اﻹمام مالك رحمه الله أنه قال: من ابتدع بدعة فرآها حسنة فقد زعم أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خان الرسالة ﻷن الله تعالى يقول" اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم اﻹسلام دينا" فما لم يكن يومئذٍ ديناً فلن يكون اليوم دينا. انتهى؛ واﻹحتفال بالمولد النبوي فهو من بدع الدولة الفاطمية"زورا" العبيدية حقيقة و هم شيعة باطنية أعداء الإسلام ثم أخذه عنهم المتصوفة و الجهال نسأل الله أن يردنا إلى دينه رداً جميلاً

الناس تفكر وتتخترع وانت مازال تشوف واش عيد ام ذكرى؟ اسيدي احنا النبي عزيز علينا وتنحبوه ويوم ميلاده صلى الله عليه وسلم عيد عندنا وانت مالك؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ولد النبي صلى الله عليه وسلم عام الفيل بسند صحيح المرجو من اخواننا الفضلاء دليل صحيح متواثر أن الرسول صلى الله عليه وسلم ولد يوم 12ربيع الاول ؟. اننا ننتظر الجواب من القراء المحترمين

cela fait 1438 ans que les musulmans n'ont pas arrivé à définir : 1-est ce que c'est un souvenir ou une fête de la naissance du prophète 2-cela fait 1438 années qu' ils font le ramadan mais toujours les pauvres existent et de plus en plus 3- cela fait 1438 ans qu'ils disent salam 3alikom (que la paix soit sur vous) et les guerres entre musulmans et le terrorisme encore existent. que ce Fizazi parte à 9oraych pour donner ces fatwa. les citoyens ont besoin d'une stratégie qui permet d'avoir un travail honorable, un bon enseignement et une bonne santé...

بحال عيد بحال دكرى المهم هو ان نفرح صغارنا وزيارة الاقارب ونصلي على سيدنا محمد

علينا باتباع رسول عليه الصلاة والسلام حق الاتباع في ايامنا كلها اما احياء المولد فهو بدعة فلا الرسول ولا صحابته احتفلوا به

احسنت ياشيخنا هده ذكري مولد نبينا العضيم صلي الله عليه وسلم كل المغاربةمتفقون علي دالك نحتفي ونحتفل ونفرح وراسنا مرفوع الحمد لله وبالتوفيق لكل المغربة والمسلمين احسن القول ادا تكلم الانسان بقوله الحق والسلام عليكم ورحمة الله.

1) العبرة بالبعثة وليس بالولادة 2) 12 ربيع الأول هو يوم وفاته صلى الله عليه وسلم بالتأكيد ويوم ولادته تقديره وهنا يظهر من ابتدع هذا الاحتفال إنهم من فرحوا بموته اليهود وأتباعهم 3) لو كان الاحتفال بمولده خيرا لسبقنا إليه الصحابة 4) من أراد الاحتفال بمولده فليصم كل يوم اثنين في الأسبوع فقد سئل صلى الله عليه وسلم عن صيامه فقال : ذاك يوم ولدت فيه 5) الاحتفال بمولده تشبه بالنصارى في احتفالهم برأس السنة الميلادية وقد أمرنا بمخالفتهم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد

كم من عيد لذى المسلمين الفطر و الأضحى

*????الاحتِفالُ بِالمَولِدِ النَّبَويِّ مُحَرَّمٌ ﻷدِلَّةِ ثَلاَثَةٍ عٍظَامٍ????* قال الشيخ صالح بن عبدالله العصيمي -وَفَّقَهُ اللهُ تَعَالَىْ- : *الاحتفال بالمولد النبوي محرم ﻷدلة ثلاثة عظام.* ???? *أوَّلُها:* أنَّ عمل المولد محدَثٌ لم يقع في عهد الصَّحابة -رضي الله عنهم- ولا الَّذين يلونهم ولا الَّذين يلونهم، فانخرمت القرونُ الفاضلة ولم يقع فيها الاحتفالُ بميلاد النَّبيِّ ﷺ، وإذا عُلِم أنَّه محدَثٌ فهو بدعة، وكلُّ بدعة ضلالة كما صحَّت بذلك الأخبارُ عن النَّبيِّ ﷺ . ???? *والدَّليلُ الثَّاني:* أنَّ أهل العِلْم -رحمهم الله تعالى- مختلفون في تحديد يوم مولد النَّبيِّ ﷺ على أقوالٍ عدَّة : *1 - فمنهم من زعم أنَّه في الثَّامن من ربيعٍ الأوَّل.* *2- ومنهم من قال: بل وُلد في اليوم العاشر.* *3- ومنهم قال: بل وُلد في اليوم الثَّاني عشر.* *4 - ومنهم من قال: بل وُلد في اليوم الثَّامن عشر.* *5 - ومنهم من ذكر أنَّ النَّبيِّ ﷺ لم يولد أصلاً في ربيعٍ الأوَّل؛ بل وُلد في رجب.* • - *واختلافهم -رحمهم الله تعالى- في تحديد مولد النَّبيِّ ﷺ يُفضِي إلى عدم صحَّة تعيين اليوم الثَّاني عشر بالاحتفال بميلاد النَّبيِّ ﷺ؛* لأنَّ أهل العلم لم يُجمعوا على أنَّ ميلاده ﷺ كان في ذلك اليوم، وقد حاول صاحب إربل أن يَحُلَّ هٰذا الإشكال، فكان يحتفل سنة في اليوم الثَّامن، ويحتفل سنة أخرى في اليوم الثَّاني عشر إلَّا أنَّ أقوال أهل العلم -رحمهم الله تعالى- في يوم مولد النَّبيِّ ﷺ أكثر من هٰذا، فكان ينبغي عليه أن يُعدِّد الاحتفال بعدد الأقوال، وهٰذا فعلٌ باطلٌ لا ريب؛ لأنَّ المَجزُومَ به أنَّ النَّبيَّ ﷺ لم تتعدَّد ولادته؛ بل وُلد ﷺ في يوم واحدٍ هو إمَّا الثَّامن أو العاشر أو الثَّاني عشر على الأقوال المذكورة عند أهل العلم -رحمهم الله تعالى- في تحديد يوم ميلاد النَّبيِّ ﷺ . ???? *والدَّليلُ الثَّالث:* أنَّ مِمَّا اتَّفق عليه أهل العلم -رحمهم الله تعالى- أنَّ وفاة النَّبيِّ ﷺ كانت في الثَّاني عشر من ربيعٍ الأوَّل، فلو سُلِّم عملُ يومٍ للنَّبيِّ ﷺ لكان عمل يومٍ يُحزن فيه على النَّبيِّ ﷺ أوْلَى من عمل يومٍ يُفرح به؛ لأنَّ اليوم الذي ولد فيه النَّبيُّ ﷺ واتَّخذ فرحًا قد تعدَّدت الأقوال فيه، أمَّا اليوم الذي مات فيه النَّبيُّ ﷺ فقد جُزم بأنَّه اليوم الثَّاني عشر من ربيعٍ الأوَّل، ولو سُلِّم بأنَّ ميلاد النَّبيِّ ﷺ كان في الثَّاني عشر من ربيع الأوَّل فإنَّه ينبغي أن يجعل هؤلاء احتفالهم مقسومًا إلى فرحٍ وحُزْنٍ فيفرحون أوَّل وقتِهم بميلاد النَّبيِّ في الثَّاني عشر، ويحزنون في آخر يومهم، على وفاة النَّبيِّ ﷺ في الثَّاني عشر إلَّا أنَّ كُلَّ ذلك محدثٌ بدعة، ولا يستغرب إنسانٌ أن يوجد هٰذا بالجمع بين الفرح والحزن فإنَّ البدعة تولِّد البدعة، وإنَّ البدعة تبدو صغيرة حتى تعود كبيرة كما ذكر البربهاري في «شرح السُّنَّة».

الاحتفال يكون بقراءة القرآن وتطبيق سنن الرسول صلى الله عليه وسلم لا بالأكل وشرب والحلويات المخصصة لهدا اليوم واللبس إلى غير دالك والرسول صلى الله عليه وسلم قال لاعيد إلى عيدين عيد الفطر وعيد الاضحى ولايجوز الاحتفال لابدكرى ولا بالعيد لأن الهدف واحد

ذكرى ام عيد كل يخرج من مشكاة واحدة شوفو لبلاد اش خاصها وهضرو فمصلحتها وفمشاكلها لاش كاتلفوا الشعب الله يهديكم

رغم كرهي لهذا الشخص فاني أتفق معه في هذه النقطة .في الاسلام هناك عيدين فقط : عيد الفطر وعيد الأضحى , مولد النبي صلى الله عليه وسلم هو يوم ذكرى فقط .