الرئيسية | قضايا المجتمع | بعد قضية قايد الدروة و معركة بوتازوت مع خولة و قضية "مي فتيحة" ... هل يعيش المجتمع المغربي في أزمة ؟

بعد قضية قايد الدروة و معركة بوتازوت مع خولة و قضية "مي فتيحة" ... هل يعيش المجتمع المغربي في أزمة ؟

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
بعد قضية قايد الدروة و معركة بوتازوت مع خولة و قضية "مي فتيحة" ... هل يعيش المجتمع المغربي في أزمة ؟
 

أخبارنا المغربية 

شهد المغرب الأسابيع الماضية حوادث مختلفة تفاعل معها المجتمع المغربي بشدة كقضية "قايد الدروة"، ومعركة "بوطازوت وخولة"، وكارثة "مي فتيحة"، و ظاهرة حرق الذات، وانتشار الاعتداءات الإجرامية على الأصول والمواطنين، و هي ظواهر اعتبرتها أسبوعية الوطن الآن أدلة على أن المجتمع المغربي يعيش أزمة.

كما تساءلت الأسبوعية هل أصبح النفاق الديني والاجتماعي صورة من رسالة الإسلام بالمغرب؟ ليجيب جواد الخني، رئيس المنتدى المغربي للديمقراطية وحقوق الانسان : "لا يمكن أن نحمل الدين الإسلامي مسؤولية الفساد".

أما عبد اللطيف كداي، أستاذ السوسيولوجيا بجامعة محمد الخامس بالرباط، فيرى أن "الدولة ساهمت في تقليص وظائف المسجد خوفا من تنامي التطرف".

في حين قالت فاطمة أباش، دكتورة في الفقه الإسلامي، "دعوى عدم جدوى المساجد بذريعة انتشار السلوكات السلبية في المجتمع المغربي لا تصح".

وقال رضوان رشدي، أستاذ باحث في الفن والجماليات، ومن علماء دار الحديث الحسنية بالرباط، إن "النفاق الاجتماعي ظاهرة منغرسة في الزمن".

مجموع المشاهدات: 4420 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (4 تعليق)

1 | karima
no,,,,3robia msaken !!!!
no,,,,,,makayench 9anon fel blad o mekhzen sayeb o howa lidayer had fawda !!!!!! chkon liyehkem f had blad?????? fin howa 9anon ????
مقبول مرفوض
-2
2016/05/01 - 06:24
2 | الوافي
االوضعية الاليمة
سبب الكبيير يتجلى في ضعف او هزالة الايمان و تبخر المبادىء و القيم بفعل ارتفاع درجة حرارة اتباع الماديات و البعد عن الروحانيات. والله اعلام
مقبول مرفوض
0
2016/05/01 - 10:21
3 | young Morocco from France
الظواهرالسيئة في المجتمع ،آسبابها وحلول معالجتها.
تعتبر قضية "قائد دروة"وقضية "خولة وبوتازوت"وقضية "مي فتيحة " ضواهر إجرامية تندرج ضمن الجرائم الفورية التي يتحقق فيها الركن المادي بمجرد ارتكابها ويعاقب القانون كل من يرتكبها بإستتنا ء إدا تعلق الامر بجريمة الا نتحار بحيت آن كل من حاول آن ينتحر لا يعاقبه القانون في حين آنه يعاقب كل من حرض غيره على الانتحار' والتحريض هنا لا تعني الاقوال والا شارات وإنما بتقديم الوسا ئل المادية التي يمكنها آن تسهل الطريق لشخص لتنفيد الا نتحار.لهدا فإن جريمة الانتحار تعتبر الابشع والاخطر لكون آنها تتصل بالشخص مع داته لعدة آسباب عادتا تكون مرضية كالإ كتئاب آوعدم إستطاعة الشخص في مواكبته للواقع الدي يعيش فيه كعدم رضاه على حالته المادية و موقعه داخل المجتمع بسبب عزلته وإنحلاله عن الاخرين ويعتبر آن جميع الابواب مغلقة آمامه تم يحس بالخوف و الفشل ولا يستطيع آن يعبر عن آحاسيسه تجاه الاخرين آ و بسبب إحساسه بالظلم من قبل جهة إغتصبت عرضه آودمه آوماله ولا يملك لها لا حيلة ولا قوة ك قضية " مي فتيحة" والقائد الدي له إختصاص في السلطة والدي قيل عنه بآنه آخد بضاعتها بالقوة وشتمها لدرجة آنه قام بصفعها مما زاد في توترها فآرتكبت الجريمة على بدنها.لكن هد لايعني آن القائد سيتابع بجريمة التحريض على القتل لا نه لم يقدم لها آي وسيلة مادية ساهمت في جريمتها تلك بقدر ما سيتابع بجريمة عدم تقديم مساعدة لشخص في خطر لكون آن الجريمة إرتكبت آمام المقاطعة آي آمام دائرة نفوده خاصتا آن بعض الشهود قالوا بآن الموظفون قاموا بإغلاق الباب الرئيسي للمقاطعة عندما شاهدوا الضحية تحترق ولا احد منهم خرج ليحاول منع النيران على الازدياد اللهما آحد المارة.إدن يطرح السؤال آين هي المقاربة الامنية التي طالما نسمع عنها ؟اليست المقاربة الامنية هي آو لا : تقريب كافة الاجهزة الضرورية التابعة لدولة وإندماجها مع بعظها البعض من آجل حماية المواطنين ضد إي خطر يحدق بهم .كإلحاق بعض سيارات الاسعاف الى جانب دوائر المقاطعات ودوائر الامن الوطني لتدخل في متل هده الحالات آوحالات آخرى إدا قدرالله . لهدا فإن متل هده ا لظواهر الا جرامية لا يمكننا آن نقول بآنها ستخلق آزمة لدولة لا ن متلها يحدت حتى في الدول المتقدمة غيرآن آسبابها صراحتا هي التي تختلف حسب درجة الوعي التي يمتلكها مجتمع كل دولة وهده الدولة آيضا بسلطاتها التلات هي التي يجب عليها آن تبحت عن الاسباب التي تؤدي الى تفشي متل هده الظواهر الاجرامية وغيرها لكي تجد لها حلولا من آجل تقليصها والعمل على معالجتها سواء في المنظور الاجتماعي :نشر الوعي الانساني بين جميع الفئات الاجتماعية الارتباط بمقومات التضامن والتكافل ومساعدة الفئات المعوزة وتشجيع على الانفتاح لضحض قاعدة التحلل الاجتماعي إعتبار التقافات والعادات ولهجات واللغات المتعددة داخل المجتمع الواحد كرصيد مشترك فيما بينهم ،والعمل على اليسر في تسيير الامور وقضاء الحوائج والمصالح بناءا على العدل والمساوات بعيدا عن المجاملا ت والعسر،لقوله صلى الله عليه وسلم "يسرور ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا" *على المستوى القانوني:يعتبر الشق القانوني لمواجهة متل هده الضواهر مهما وظروريا فبمقتضاه تم تجريمها وبمقتضاه آيضا حدد نوع الجزاءالدي سينزل على مرتكبها آضافتا الى الاجراءات التي سيتبعها كل من المتضررين منها والدين يرجع لهم الاختصاص للبحت فيها من آجل الوصول الى الدلائل و الحجج الكافية التي يمكنها آن تكون مع هؤلاء المتظررين آوضدهم ،وتعتبر فعالية القوانين داخل آجهزة الدولة كآداة لضمان الحقوق بين المتنازعين ويعتبر الجهاز القضائي بشقيه :الضابطة القظائية والمحاكم صاحب الاختصاص للبت في القضايا وإعطاء لدي كل حق حقه بناءا على حجج دامغة تابتة بعيد عن آية مجاملة .لهدا فكلما كان القظاء نزيها آتناء بته في الافعال الجنائية والمدنية كلما زادة تقة المواطنين به و ظمنوا حقوقهم آما إدا لم يحترم ضمانات المحاكمة العادلة وسادة الزبونية و الرشوة من جعل الظالم هو الظلوم فإن تلك هي الطامة الكبرى مما سيزيد في عدم تقة المواطنين في القضاء خاصة آن هدا الجهاز هو آخر جهة يلجآ لها المواطن لكي يرجع له حقه ويظمنه له.
مقبول مرفوض
0
2016/05/01 - 02:43
4 | kamal
fou
tout ca pour cacher dossier panam fiqou fiqou
مقبول مرفوض
-1
2016/05/01 - 07:42
المجموع: 4 | عرض: 1 - 4

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة